ألا لضعفي نهاية ...
ألا لعدم مبالاتك نهاية
كم أتمنى أن أعرف
هوية قلبك تلك
التى أستباحت أوطان النساء
بدون تمييز
و تقولها أحبكِ
أنتِ سكني و ملاذي ..
و أهيم في بحر عينيك
و أصدق
و أنا أعرف أنى لست
إلا لاجئة حب ..
و أني مجرد وقت
و سترسلني إلى منفى الحزن
و أني فقط استعذب
وجودك الوهمي
و سأضل أسيرة
سجون هواك
و في النهاية اطلب الرحمة
من ذلك الهوان
بأن أقتل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق