ما
زالت حكايا قصتنا تأسرني تشيع الفوضى
في حياتي الرتيبة و ملابسى المتقنة
دون خلل
في اللون أو التقاليد
يقتلني ذلكَ الغياب ,, يقتلني تفاصيله
المفقودة
بين حروفي ,,يقتلني صمتي الذي لا أتخلى عنه ,,أصرخ للسماء أن تدعني
أمضي لحال سبيلي و لتكف يد الأوجاع عني
يقتلني ذاكَ الإرهاق النفسي فلكل
يوم له لَونهِ الذي كنت أُلونهُ بِسكاكر فَرح من لذائذ حضوره
و يأتي أيار ليأخذ
مني عام جديد من الفقد ليهديني عام جديد من الغياب
وكأنني صرتُ لزيمة صمت ليل لا قمر فيه
وكأنني صرتُ لزيمة صمت ليل لا قمر فيه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق