على مشارف سقوط دمعة يتبعثر ما تبقى داخلها على أسوار الأحتمال و الكبرياء تتحطم أسوار النسيان على يد غجرية ناضجة ترقص الخيبات على دوي طبول الخداع تتجرع كأس الفضيلة كَكأس خمر مدسوس فيها السم تضاجع الأرق بشهوة على سرير من ورق عارية الأفكار تنام على صدر من نسيم كغابة من الصنوبر أشم رائحتها من هنا و هي تداعب الهواء كحنين مشؤوم يمارس الخطيئة بداخلها , بدون خوف أو لوم أو حرج !!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق