وبدأ دق تلك الأجراس الضخمة داخلي
فهي تقرع طوال الوقت
مع كل لحظة كان لها ذكرى ما ,,
مع كل لحظة كان لها ذكرى ما ,,
تقرع بصخب يصيب العقل بالصمم كي ينسيه أوجاعه ويحيله لرتبة ضعيف من جديد ,,
فتفاصيلنا أكبر من ذاكَ الهدوء الذي أنشده
ولكن!!
ها هي القهوة وكتاب و لوحة مفاتيح
فتفاصيلنا أكبر من ذاكَ الهدوء الذي أنشده
ولكن!!
ها هي القهوة وكتاب و لوحة مفاتيح
لنبدأ أولاً
بصب اللعنات عليك
و من ثم لعنك من جديد
و من ثم لعنك من جديد
و أخيراً لعنك لأخر أنفاس الحياة
وما بينهما ألف حنين و قبلة وأشتياق !!!
وما بينهما ألف حنين و قبلة وأشتياق !!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق