و يسألنى عن دموعي
أسأله عن وعوده ....
و آتساءل هل خذلتنى الأيام
أم خذلني هو
كان يقول أني موشومة في قلبه
وأنه بحبي يحيا
و يبحث عن همساتي
وعن معنى الهوى في نظراتي
و كنت له الحياة
وكان لي الرجاء
كنت له عمراً يبحث عنه
و كان لي حلم السنين
والأن .....
هل عادَ القسم يكفي
هناك تعليقان (2):
فريدة الإحساس
رائعة الحروف
استمتعت بزيارتي لهذه الجوهرة الثمينة واحة غناء
أجمل حواراتنا التي بيننا وبين أنفسنا حتى وإن لم يكن هناك أجوبة مقنعة
فسحة السؤال تدل على اننا بشر وأننا مازلنا بخير
أطيب امنياتي
آن
غير معرف .....
احياناً يمر العمر ولن تصل للجواب الذى تريده ... ولكنها الحياه سترى من بين دروب الحزن طريقاً تسلكه
...........
شكرا لكَ ولرقيق كلماتك
و أسعدني وجودك ....
تقديري ...
إرسال تعليق