و كأنكَ خميلة عشق لا حدود لها
أحبكَ كقطرات مطر النقاء
أحبكَ كترنيمة ناى في السماء
فمهما أبحرت في عينيك
سيقذفني موج شوقي إليك
و أغرق في بحار حبك
فأنت و أنت فقط
هبة السماء بعد الحنين
و رفق القدر بي بعد الأنين
أنت من زنرت خاصرتى بالياسمين
و طوقتني بحلم السنين
دعني أغرق و أغرق و أغرق
فلا أريد النجاة اليوم
من موتي بين يديك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق