ناظرة أنا لقرص الشمس
بلونه البرتقالي كلون الربيع
شعرت بقلبي يخفق بشدة
و كأني أتمايل على ظهر الريح
وهي تاخذني هناك بين الغيمات
تعانقني و تلثم وجهي
و تشعرني بأمان أفتقده
و ألم لقلب كسير
يريد أن يعود مرة أخرى للحياه..
يا شمس أيلول عانقيني
و دعيني أنام بين أهداب ضوئك
دعيني أنتظر قطرات الحياة
لأرقص معه تحت المطر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق