دموعها تحجرت في المُقل لم تعد تتحرك ساكناً تشعرها لم تنضب ولكتها فقط باتت تَكره الُخضوع للشوقِ , تَقتل الأملَ فيها ,أن تغفر ..
أن تحيا من جديد حَكايا الكَذبِ و النِفاق
أن يستمر مُسلسل الهَذيان
فقد سَمِعت ذاكَ الصَوت المشئوم وهو ينعق في
بداية ونهايات الحكاية
فَعلِمت حينها بأن ما كان ما هو إلا
فَحيح كَذب .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق