و أعود من حيث أتيت من قلب الخوف ,
تائهة تحت سماء حُبلى بالخيبةِ تُمطر شَوق وتَوق
لا طائل لي بإحتماله لا قدرة على أحتوائـه ,
تبلل رأسي بِزخَات موجعة ومباشرة من اللهفةِ
أحاول أن أجفف إندهاشي من نفسي ببقايا مَحارم بالية من العطاءِ تصورتها شفيعة لإنكساري ,
أحاول أن أرضي ذاتي برؤية جَديدة لمعنى الفَقد , تَقبُل إنكسار إمرأة كانت يوماً ذات حُلم !!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق