أدور بين الطرقات
أبحث عن بقايا حلم كان
أو حنين شوق لما كان ...
فلا أرى فى الأفق
إلا ظلال فزع و وجوه حزينة
تبكي على قلب
كان يفرح بلقاء
فأمسى كمخموراً
يترنح من ألم الرجاء ......
ولم يعد يريد شيئأ
غير الحماية من رجفة ضياع
تسكن قلبه الذى اضناه البقاء
وحيداً .... مهموماً ...
وحيداً .... مهموماً ...
فقد كان حلمي وحلمك
زهرة نقاء...
وتحولت الى ..
بقايا رماد .....
وتحولت الى ..
بقايا رماد .....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق