ظل يُحاول إفاقتها من النَوم , فَفتحت عينيها
ببطء و إندهاش لأنها تعدت الرابعة فجراَ بِدقائق
ببطء و إندهاش لأنها تعدت الرابعة فجراَ بِدقائق
قال لها ما بكِ ؟
تكورت عينيها بدهشة أكبر !!
قال لها كنت تعانين في النوم وكأنك تهربين
أو تحاربين!!
طأطأت رأِسها و قالت في سرها نعم كنت أهرب من الجَحيم ’ كُنت أحارب حُمق أيام كانت في الشر ستتركني ؛
ضَمت يديها إلى صدرها الخافق بقوة و أنكمشت كزهرة ,خائفة أن تغمض عينيها من جديد
كي لا تعود لأحلامها المميته .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق