عندما نعيد فتح الجراح وكأنك تلتقم الشوك
من بين ثنايا الصبار
تعتري الروح فوضى أفكار و مزيج من الدهشة
كيف ولماذا ومتى
ليعلم ذلك القلب المسكين في أي شىء هوى
فلم أعتد ممارسةالتبدل و التحول
فأنا كما أنا برعم زهرة بيضاء تنبت من
قلب الصخر
أعرف فقط ممارسة الصمت
فمعه أشعر بأني بأمان .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق