و لسه الصبية بتحكي للسما آسراره و بتحلم تنور للحنين دربه ولسه بتطبطب على قلبها
و بترسم في الهوا قلوب فاضية بس مرتاحة
18 أبريل 2012
تحليق ...
أصابها أخيراً سهم الفرح و جاء الدور عليها الأن لتخذل هي الحزنولتشعل الأعمــــاق بأضواء كنجوم السماء و تترك جانباً طعم الرماد الذي ما زالَ له بقايا في حلقها و قلبها المنهك لتجدد عهد الأمل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق