24 مارس 2013

نور و نار ...

 
 
ما زالت سُمرة ذاكَ الفتى من نور و نار
 
وكأنَ الغواية باتت دين العاشقين
توبة النهاية عن الغافلين
 
كأنَ قُبلته قِبلة
و عرقه طُهور
 
دعني أتوجه إليكَ بِقلبي 
 قد يُغفر لي  لإنجو من نار الغياب !!
 
 
 

ليست هناك تعليقات: