1 نوفمبر 2011

سجينة الحب ..


ألا لضعفي نهاية ...
ألا لعدم مبالاتك نهاية 
كم أتمنى أن أعرف
 هوية قلبك تلك 
التى أستباحت أوطان النساء
 بدون تمييز
و تقولها أحبكِ 
أنتِ سكني و ملاذي ..
 و أهيم في بحر عينيك
 و أصدق 
و أنا أعرف أنى لست 
إلا لاجئة حب ..
و أني مجرد وقت
و سترسلني إلى منفى الحزن 
و أني فقط استعذب
 وجودك الوهمي
و سأضل أسيرة
 سجون هواك
و في النهاية اطلب الرحمة
 من ذلك الهوان
 بأن أقتل 

ليست هناك تعليقات: