19 نوفمبر 2012

لتغمرني و فقط ...




طَيفه ما زالَ يُعانق حواسي ليتنهد القلبِ
 تَنهيدة إنتظار طالَ مُكوثها بين كَفيالحَنين
 كَدمعة تسكن الأهداب تتمنى فقط
 لو تَنهمرُ على كتفيه !!




ليست هناك تعليقات: