27 يناير 2011

وحدى و الأزهار


أنت من تشعرني بالسعادة رغم الألم ......
تأخذني من يدي الى واحة قلبك الخضراء
وحدي في جنة من الأزهار
لأنهل من حنانك ويبعدني عن غبار الايام
التى اصبحت جاثمة على أنفاسنا وتشعرنا بالأختناق
 حقيقة أحياناً أشعر أنك من الخيال كأحلامي
أو قد تكون ملاكاً فى منامي
لا أعرف حقيقة من تكون
ولكني فقط أعرف أنك حبيباً ملىء كياني

ليست هناك تعليقات: