29 سبتمبر 2011

أبحث عنك َ ....



كيف أعبر من الأهات الرابضة خلف جدار الألم
 وكأنها طوق يلف عنقي فلا أصل لهواء ينقذني
 نسمات تأتي من صباح أصبحت لا أعرف مذاق
الندى فيه
 و أنظر لسماء قد تطير فيه نوارس الفرح
علها تأخذ بحزن دفين لا يفارقني
و أتلفت حولي فلا أجد الندى
 أو ضوء الصباح 
 ولا أجدك أنت 


ليست هناك تعليقات: