20 مارس 2012

أوجاع منحورة ...



و يعاودني الحنين و يلتف حول عنقي و يشدني
 بقوة  لأختنق بالغياب و أبكي قلبي أبكي روحي
 لا أبكيك

أهرب من بقـايا أوجـاع منحورة بأيدي
 اللامبالاة فها أنا متروكة للعذاب و بئس المصير



ليست هناك تعليقات: