18 أبريل 2012

تحليق ...




أصابها أخيراً سهم الفرح و جاء الدور عليها الأن لتخذل هي الحزنولتشعل الأعمــــاق بأضواء كنجوم السماء و تترك جانباً طعم الرماد الذي ما زالَ له بقايا في حلقها و قلبها المنهك لتجدد عهد الأمل
 و لتحلق في سماوات الحنين .




ليست هناك تعليقات: