7 يونيو 2012

ملامح ...



ما زالَ عالقاً بِها بَقايا عِطرهِ
 تحتويها الذِكرى
 يُغلفها الأمل
تنتابها الحيرة يَعتصُرها الألم
 لتعود كما كانت يائسة  
لتحلُم بِالشَمسِ والسَماءِ
وتتَخيل بإنَ للفرح ملامحْ . 

ليست هناك تعليقات: