11 يونيو 2012

جنة يَديه ...



و كأنني حَرف يَخرُج من بين أهداب الشوقِ ,
 أعياه السَهرِ و الأنين 
حلم بكَ كَسماء يلتحف بهِ ويشعره بالأمانِ ,
حلمَ بكَ جَنة
 يَعرف أنه لن يَراها إلا بينَ يَديكْ !!

هناك تعليق واحد:

Rana Hashem يقول...

محمد ... شكرا لكَ :)