25 يونيو 2012

طيف من سراب ...





طَيفه ما زالَ يُعانق حواسي ليتنهد القلبِ تَنهيدة إنتظار طالَ مُكوثها بين كَفي الحَنين كَدمعة تسكن الأهداب تتمنى فقط لو تَنهمرُ على كتفيهِ .



ليست هناك تعليقات: