1 سبتمبر 2012

حقيقة لا مفر منهــــــــــا ...



عند كل دمعة و لهفة منها في كل مرة
يأتيها صوت داخلها يناجيها
أن تكف عن ذاكَ العذاب

 تمسح تلك الدمعة بألم
كي لا تكشفها تلك المرايا
 لترد بقسوة أكبر

ما عاد عندي 
رفاهية الأختيار !!!









هناك تعليقان (2):

Casper يقول...

احيانا يضطر الانسان لتقبل الكثير من المواقف التي يمر بها حزينة كانت أو سعيدة
مؤلمة كانت أو مريحة ... يندم على لحظات الاختيار الضائعة أو لحظات هروب الأحرف حين يكون في أشد الاحتياج إليها

=========

خاطرة راقت لي كثيرا
ومدونة رائعة
عثرت عليها قدراً في بلوجر :)

هذه أول زيارة للمدونة
وإن شاء الله لن تكون الأخيرة

بالتوفيق دائما
خالص تقديري لفكرك وقلمك

تقبلي مروري

Casper

Rana Hashem يقول...

Casper ...
كثيرة لحظات الندم كثيرة لحظات التسامح لا يوجد قدر قليل إلا فينا ... نحن نأخد القليل و القليل من التقدير //

سعدت جداً بتعليقك و وجودك تمنياتي لك بمشاهدة و وقت ممتع بإذن الله